S.S ESSALAM

الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

مقررتنظيم السنة الدراسية 2013-2012

مقررتنظيم السنة الدراسية 2013-2012 صدر عن وزارة التربية الوطنية مقرر لوزير التربية الوطنية بشأن تنظيم السنة الدراسية برسم الموسم الدراسي 2012-2013
صدور مقرر لتنظيم السنة الدراسية 2013-2012
 
صدر عن وزارة التربية الوطنية مقرر لوزير التربية الوطنية بشأن تنظيم السنة الدراسية برسم الموسم الدراسي 2012-2013.

و حسب المقرر ، فإن الموسم الدراسي المقبل يشمل إلى جانب العمليات الخاصة بالإعداد للدخول المدرسي ونهاية السنة الدراسية، فترات مخصصة للدراسة بما فيها العمليات التقويمية والامتحانات والإعداد الجماعي للامتحانات الإشهادية، تتراوح بين 34 و35 أسبوعا حسب الأسلاك والمستويات، وفترات أخرى مخصصة للعطل المدرسية والتي تشمل 43 يوما.

و تبعا لهذا المقرر، فإن الدخول المدرسي برسم السنة الدراسية 2012-2013 سيتم عبر المحطات ووفق الجدولة الزمنية التالية:
  • الاثنين 3 شتنبر 2012: الالتحاق بالعمل بالنسبة لأطر وموظفي الإدارة التربوية وهيئات التفتيش والأطر المكلفة بتسيير المصالح المادية والمالية، وهيأة التوجيه والتخطيط التربوي، وهيأة الدعم الإداري والتربوي والاجتماعي والأطر الإدارية المشتركة بجميع درجاتهم؛
  • الثلاثاء 4 شتنبر 2012: استئناف أطر هيئة التدريس لعملهم  والتحاق الأطر الجدد لمختلف الهيئات،  بأكاديميات ونيابات تعيينهم؛
  • الفترة ما بين 3 و8 شتنبر 2012: إنهاء العمليات المتعلقة بإعداد الدخول المدرسي؛
  • الأربعاء 12 شتنبر 2012: الانطلاق الفعلي للدراسة بالنسبة للسلك الابتدائي؛
  • الخميس 13 شتنبر 2012 الانطلاق الفعلي للدراسة بالنسبة للسلك الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي.
هذا ويمكن الاطلاع على هذا المقرر بموقع الوزارة : www.men.gov.ma، وبالأكاديميات  الجهوية والنيابات الإقليمية ، وكذا لدى رؤساء المؤسسات التعليمية.

الأربعاء، 22 أغسطس 2012

نص الخطاب السامي الذي وجهه صاحب الجلالة بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب المتعلق بالمنظومة التربوية


ومما لا شك فيه أن انخراط الشباب في هذا الخيار الاستراتيجي٬ يظل رهينا بمدى تأهيله وإعداده للمستقبل٬ وهذا ما يحيلنا على المنظومة التربوية٬ وقدرتها على تكوين الأجيال الصاعدة٬ وإعدادها للاندماج الكامل في المسار التنموي الديمقراطي للمجتمع.
لذلك يتعين الانكباب الجاد على هذه المنظومة٬ التي نضعها في صدارة الأسبقيات الوطنية. هذه المنظومة التي تسائلنا اليوم٬ إذ لا ينبغي أن تضمن فقط حق الولوج العادل والمنصف٬ القائم على المساواة٬ إلى المدرسة والجامعة لجميع أبنائنا. وإنما يتعين أن تخولهم أيضا الحق في الاستفادة من تعليم موفور الجدوى والجاذبية٬ وملائم للحياة التي تنتظرهم.
كما يجب أن تهدف إلى تمكين الشباب من تطوير ملكاتهم٬ واستثمار طاقاتهم الإبداعية٬ وتنمية شخصيتهم للنهوض بواجبات المواطنة٬ في مناخ من الكرامة وتكافؤ الفرص٬ والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وذلكم هو التحدي الأكبر الذي تطرحه الظرفية الراهنة.
ولبلوغ هذه الغاية٬ يجب علينا العمل على تفعيل ما تمت التوصية به خلال السنوات الأخيرة٬ وتجسيد ما توخاه الدستور الجديد بخصوص التعليم العصري والجيد.
وفي هذا الصدد٬ ينبغي إعادة النظر في مقاربتنا٬ وفي الطرق المتبعة في المدرسة٬ للانتقال من منطق تربوي يرتكز على المدرس وأدائه٬ مقتصرا على تلقين المعارف للمتعلمين٬ إلى منطق آخر يقوم على تفاعل هؤلاء المتعلمين٬ وتنمية قدراتهم الذاتية٬ وإتاحة الفرص أمامهم في الإبداع والابتكار٬ فضلا عن تمكينهم من اكتساب المهارات٬ والتشبع بقواعد التعايش مع الآخرين٬ في التزام بقيم الحرية والمساواة٬ واحترام التنوع والاختلاف.
إن الأمر لا يتعلق إذن٬ في سياق الإصلاح المنشود٬ بتغيير البرامج٬ أو إضافة مواد أو حذف أخرى٬ وإنما المطلوب هو التغيير الذي يمس نسق التكوين وأهدافه. وذلك بإضفاء دلالات جديدة على عمل المدرس لقيامه برسالته النبيلة٬ فضلا عن تحويل المدرسة من فضاء يعتمد المنطق القائم أساسا على شحن الذاكرة ومراكمة المعارف٬ إلى منطق يتوخى صقل الحس النقدي٬ وتفعيل الذكاء٬ للانخراط في مجتمع المعرفة والتواصل. وفي هذا الصدد٬ ندعو الحكومة للعمل في هذا الاتجاه٬ من خلال التركيز على ضرورة النهوض بالمدرسة العمومية٬ إلى جانب تأهيل التعليم الخاص٬ في إطار من التفاعل والتكامل.
وللنهوض بالقطاع التربوي والتعليمي٬ بما يقتضيه الأمر من شراكة ومسؤولية٬ فإنه يتعين الإسراع بتفعيل مقتضيات الدستور٬ بخصوص المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي٬ في صيغته الجديدة٬ على أن تساهم هذه الهيأة في إنجاح هذا التحول الجوهري والمصيري٬ ليس بالنسبة لمستقبل الشباب فحسب٬ بل ولمستقبل المغرب٬ بلدا وأمة.
إننا نعلم المجهودات الجبارة التي تبذلها الأسر من أجل رعاية أطفالها وتعليمهم. ذلك أنه يتعين الحفاظ على هذا التضامن بين الأجيال. بيد أن قضايا الشباب لا تتعلق فقط بالمجال الخاص أو العائلي٬ أو بما هو مرتبط بالتربية والتكوين والتعليم وإنما هي قضية المجتمع برمته لإيجاد الحلول لكل المشكلات التي تواجه الشباب.

الجمعة، 3 أغسطس 2012

لائحة تغيير الاطار طبقا للمادة 109


اللوائح النهائية للمستفيدين من الإدماج طبقا للمادة 109 من النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية

* تم الاتفاق في اللجنة المشتركة على شرط تكليف من احدى نيابات وزارة التربية الوطنية أو أكاديميات  التربية والتكوين لمدة سنة على الأقل من أجل تغيير الاطار طبقا للمادة 109.. وستفتح الطعون لمن يتوفرون على هذا الشرط الى غاية 31 دجنبر 2012 عن طريق السلم الاداري. وتخبر الجامعة الحرة للتعليم مناضلاتها ومناضليها المعنيين بالامر ارسال نسخ من  الطعون عن طريق الكتاب والمنسقين الجهويين للجامعة.
* بالنسبة للملفات الصحية سيتم تسلم نتائج الفحص المضاد من طرف اللجنة الصحية المركزية اليوم (3 غشت 2012) على أن يتم البث النهائي في اللوائح الأسبوع المقبل.
* وبخصوص مباراة الدكاترة سيتم الحسم فيها اليوم كذلك بعد تصريحات السيد وزير التربية الوطنية باحتمال إلغاء نتائجها.
   

جديد امتحانات الكفاءة المهنية 2012

النتائج النهائية لمباريات الدخول الى المراكز الجهوية لمن التربية و التكوين 2012

الجهة
  لوائح الناجحين في الاختبارات الشفوية
               لوائح الانتظار

مسلك تأهيل أساتذة التعليم الأولي والتعليم الابتدائي
أكاديمية جهة طنجة تطوان

أكاديمية جهة الرباط سلا زمور زعير

أكاديمية جهة دكالة عبدة


أكاديمية جهة تازة الحسيمة تاونات


أكاديمية جهة فاس بولمان
أكاديمية جهة الدار البيضاء الكبرى
أكاديمية جهة الشاوية ورديغة
أكاديمية جهة الغرب شراردة بني حسن

أكاديمية جهة سوس ماسة درعة

أكاديمية جهة مكناس تافيلالت
أكاديمية جهة مراكش تانسيفت الحوز

أكاديمية الجهة الشرقية



ملحوظة:
  • يعتبر النجاح في هذه المباراة تاما بعد استيفاء جميع الشروط القانونية والنظامية لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين ( إتمام الملف بالوثائق المطلوبة) 
  • المرشحون الواردة أسماؤهم في لوائح الانتظار مرتبون حسب الاستحقاق بناء على المعايير التي تداولت في شأنها اللجنة الوطنية للمباراة